أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً ۖ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ ۖ هَٰذَا ذِكْرُ
مَن مَّعِيَ وَذِكْرُ مَن قَبْلِي ۗ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ ۖ
فَهُم مُّعْرِضُونَ
التفسير
أم اتخذوا من دونه ← تعالى أي سواه
آلهة ← فيه استفهام توبيخ
قل هاتوا
برهانكم ← على ذلك ولا سبيل إليه
هذا ذكر من معي ← أمتي وهو القرآن
وذكر من
قبلي ← من الأمم وهو التوراة والإنجيل وغيرهما من كتب الله ليس في واحد منها أن مع
الله إلهاً مما قالوا، تعالى عن ذلك
بل أكثرهم لا يعلمون الحق ← توحيد الله
فهم
معرضون ← عن النظر الموصل إليه .