أَفَمَن كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ وَمِن
قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَىٰ إِمَامًا وَرَحْمَةً ۚ أُولَٰئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ ۚ
وَمَن يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ ۚ فَلَا تَكُ فِي
مِرْيَةٍ مِّنْهُ ۚ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ
لَا يُؤْمِنُونَ
التفسير
أفمن كان على بيِّنة← بيان
من ربه ← وهو النبي أو المؤمنون، وهي القرآن
ويتلوه ← يتبعه
شاهد ← له بصدقه
منه ← أي من الله وهو جبريل
ومن قبله ← القرآن
كتاب موسى ← التوراة شاهد له أيضا
إماما ورحمة ← حال كمن ليس كذلك ؟ لا
أولئك ← أي من كان على بينة
يؤمنون به ← أي بالقرآن فلهم الجنة
ومن يكفر به
من الأحزاب ← جميع الكفار
فالنار موعده فلا تَكُ في مِرْيَةِ ← شك
منه ← من
القرآن
إنه الحق من ربك ولكن أكثر الناس ← أي أهل مكة
لا يؤمنون } .