اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ
أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ ۖ مَا لَكُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ
وَلَا شَفِيعٍ ۚ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ
التفسير
الله الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ← أولها الأحد وآخرها
الجمعة
ثم استوى على العرش ← هو في اللغة سرير الملك استواءً يليق به
مالكم ← يا كفار مكة
من دونه ← أي: غيره
من وليٍّ ← اسم ما بزيادة من، أَي: ناصر
ولا
شفيع ← يدفع عذابه عنكم
أفلا تتذكرون ← هذا فتؤمنون.