وَمَا لَكُمْ أَلَّا تُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ
الْفَتْحِ وَقَاتَلَ ۚ أُولَٰئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن
بَعْدُ وَقَاتَلُوا ۚ وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَاللَّهُ بِمَا
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ
التفسير
ومالكم ← بعد إيمانكم
ألا ← فيه إدغام نون أن في لام لا
تنفقوا في سبيل الله
ولله ميراث السماوات والأرض ← بما فيهما فتصل إليه أموالكم من غير أجر الإنفاق
بخلاف ما لو أنفقتم فتؤجرون
لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح ← لمكة
وقاتل
أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا ← من الفريقين، وفي قراءة
بالرفع مبتدأ
وعد الله الحسنى ← الجنة
والله بما تعملون خبير ← فيجازيكم به .