أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ ۚ مَا
يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمَٰنُ ۚ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ
التفسير
أوَلم يروا ← ينظروا
إلى الطير فوقهم ← في الهواء
صافات ← باسطات أجنحتهن
ويقبضن ← أجنحتهن بعد البسط، أي وقابضات
ما يمسكهن ← عن الوقوع في حال البسط
والقبض
إلا الرحمن ← بقدرته
إنه بكل شيء بصير ← المعنى: ألم يستدلوا بثبوت
الطير في الهواء على قدرتنا أن نفعل بهم ما تقدم وغيره من العذاب.